الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*74 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس وابن مردويه والنحاس والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة المدثر بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
وأخرج الطيالسي وعبد الرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه وابن الأنباري في المصاحف قال: سألت أبا سلمة بن عبد الرحمن عن أول ما نزل من القرآن فقال: "يا أيها المدثر" قلت: يقولون
وأخرج الطبراني وابن مردويه بسند ضعيف عن ابن عباس أن الوليد بن المغيرة صنع لقريش طعاما فلما أكلوا قال: ما تقولون في هذا الرجل؟ فقال بعضهم: ساحر، وقال بعضهم: ليس بساحر، وقال بعضهم: كاهن، وقال بعضهم: ليس بكاهن، وقال بعضهم: شاعر، وقال بعضهم ليس بشاعر، وقال بعضهم: سحر يؤثر، فاجتمع رأيهم على أنه سحر يؤثر فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخرج وقنع رأسه وتدثر، فأنزل الله
وأخرج الحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم النخعي رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي مالك رضي الله عنه
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه: قلنا يا رسول الله كيف نقول إذا دخلنا في الصلاة، فأنزل الله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في الوقف والإبتداء وابن مردويه عن عكرمة أن ابن عباس سئل عن قوله:
إني بحمد الله لا ثوب فاجر * لبست ولا من غدرة أتقنع
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: كان الرجل في الجاهلية إذا كان غدرا قالوا: فلان دنس الثياب.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن أبي رزين
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد عن أبي مالك رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر عن الحسن رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن يزيد بن مرثد في قوله:
وأخرج الطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قرأ على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج الحاكم وصححه وابن مردويه عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "
وأخرج ابن المنذر عن حماد رضي الله عنه قال: قرأت في مصحف أبي
"ولا تمنن تستكثر".
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك رضي الله عنه
وأخرج الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة رضي الله عنه وأبي مالك وعامر مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه قال: الناقور الصور شيء كهيئة البوق.
وأخرج ابن أبي شيبة والطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال: نزلت
وأخرج ابن سعد والحاكم عن بهز بن حكيم قال: أمنا زرارة بن أوفى فقرأ المدثر، فلما بلغ
وأخرج عبد حميد عن قتادة
أخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي مالك
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس {وجعلت له مالا ممدودا} قال: ألف دينار.
وأخرج عبد بن حميد عن سفيان
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه والدينوري في المجالسة عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه سئل عن قوله:
وأخرج ابن مردويه عن النعمان بن سالم في قوله:
وأخرج هناد عن أبي سعيد الخدري في قوله:
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في الدلائل من طريق عكرمة عن ابن عباس أن الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن، فكأنه رق له، فبلغ ذلك أبا جهل فأتاه فقال: يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا ليعطوه لك، فإنك أتيت محمدا لتعرض لما قبله. قال: قد علمت قريش أني من أكثر مالا.
قال: فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر أو أنك كاره له. قال: وماذا أقول؟ فوالله ما فيكم رجل أعلم بالشعر مني ولا برجزه ولا بقصيده مني، ولا بشاعر الجن، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا، ووالله إن لقوله: الذي يقول لحلاوة وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله، وإنه ليعلوا وما يعلى، وإنه ليحطم ما تحته. قال: لا يرضى عنك قومك حتى تقول فيه. قال: فدعني حتى أفكر. ففكر. فلما فكر قال: هذا سحر يؤثر يأثره عن غيره فنزلت
وأخرجه ابن جرير وأبو نعيم في الحلية وعبد الرزاق وابن المنذر عن عكرمة مرسلا.
وأخرج أبو نعيم في الدلائل من طريق مجاهد عن ابن عباس قال: لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم جمع الوليد بن المغيرة قريشا فقال: ما تقولون في هذا الرجل، فقال بعضهم: هو شاعر، وقال بعضهم: هو كاهن، فقال الوليد: سمعت قول شاعر وسمعت قول الكهنة، فما هو مثله. قالوا: فما تقول أنت؟ قال: فنظر ساعة {ثم فكر وقدر فقتل كيف قدر} إلى قوله:
وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال: دخل الوليد بن المغيرة على أبي بكر فسأله عن القرآن، فلما أخبره خرج على قريش فقال: يا عجبا لما يقول ابن أبي كبشة فوالله ما هو بشعر ولا بسحر ولا بهذي من الجنون، وإن قوله: لمن كلام الله. فلما سمع النفر من قريش ائتمروا وقالوا: والله لئن صبأ الوليد لتصبأن قريش، فلما سمع بذلك أبوجهل قال: والله أنا أكفيكم شأنه. فانطلق حتى دخل عليه بيته. فقال للوليد: ألم تر قومك قد جمعوا لك الصدقة؟ فقال: ألست أكثرهم مالا وولدا فقال له أبو جهل: يتحثون أنك إنما تدخل على ابن أبي قحافة لتصيب من طعامه. فقال الوليد: تحدث بهذا عشيرتي فوالله لا أقرب ابن أبي قحافة ولا عمر ولا ابن أبي كبشة وما قوله: إلا سحر يؤثر فأنزل الله
وأخرج ابن جرير وهناد بن السري في الزهد وعبد بن حميد عن ابن عباس {عنيدا} قال: جحودا.
وأخرج أحمد وابن المنذر والترمذي وابن أبي الدنيا في صفة النار وابن جرير وابن أبي حاتم وابن حبان والحاكم وصححه والبيهقي في البعث عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الصعود جبل في النار يصعد فيه الكافر سبعين خريفا ثم يهوي وهو كذلك فيه أبدا.
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور والفريابي وعبد بن حميد وابن أبي الدنيا وابن المنذر والطبراني وابن مردويه والبيهقي من وجه آخر عن أبي سعيد قال: إن {صعودا} صخرة في جهنم إذا وضعوا أيديهم عليها ذابت، فإذا رفعوها عادت واقتحامها
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: صعود صخرة في جهنم يسحب عليها الكافر على وجهه.
وأخرج ابن المنذر من طريق عكرمة عن ابن عباس قي قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن في قوله: {صعودا} قال: جبلا في جهنم.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي رزين
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس قال: {سقر} أسفل الجحيم، نار فيها شجرة الزقوم.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله: {لاتبقي ولا تذر} قال: لا تحيي ولا تميت.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك
وأخرج ابن المنذر عن ابن بريد {لاتبقي ولا تذر} قال: تأكل اللحم والعظم والعرق والمخ ولا تذره على ذلك.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد عن أبي رزين
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس {لواحة} محرقة.
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في البعث عن البراء أن رهطا من اليهود سألوا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن خزنة جهنم فقال: الله ورسوله أعلم، فجاء فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فنزل عليه ساعتئذ
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: لما نزلت
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس قال: لما سمع أبو جهل
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المبارك وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي في البعث من طريق الأزرق بن قيس عن رجل من بني تميم قال: كنا عند أبي العوام فقرأ هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج مثله.
وأخرج البيهقي في الأسماء والصفات من طريق ابن جريج عن رجل عن عروة بن الزبير أنه سأل عبد الله بن عمرو بن العاص أي الخلق أعظم؟ قال: الملائكة. قال: من ماذا خلقت؟ قال: من نور الذراعين والصدر. قال: فبسط الذراعين. فقال: كونوا ألفي ألفين. قيل لابن جريج: ما ألفي ألفين؟ قال: ما لا يحصى كثرته.
وأخرج الطبراني في الأوسط عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة الإسراء قال: "فصعدت أنا وجبريل إلى السماء الدنيا، فإذا أنا بملك يقال له إسماعيل، وهو صاحب سماء الدنيا، وبين يديه سبعون ألف ملك مع كل ملك منهم جنده مائة ألف، وتلا هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة مثله.
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة عن ابن عباس أنه قرأ: "الليل إذا دبر" فجعل الألف مع إذا.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد عن ابن الزبير أنه كان يقرأ: "والليل إذا دبر".
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن سعيد بن جبير أنه قرأها: "دبر" مثل قراءة ابن عباس.
وأخرج أبو عبيد وعبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن أنه قرأها: "إذا " بغير ألف {أدبر} بألف.
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هرون قال: إنها في حرف أبي وابن مسعود {إذا أدبر} يعني بألفين.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس {والليل إذا أدبر} قال: دبوره ظلامه.
وأخرج مسدد في مسنده وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد قال: سألت ابن عباس عن قوله: {والليل إذا أدبر} فسكت عني حتى إذا كان من آخر الليل وسمع الأذان الأول ناداني: يا مجاهد هذا حين دبر الليل.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن أبي رزين
وأخرج ابن أبي الدنيا في ذم الأمل عن حذيفة قال: ما من صباح ولا مساء إلا ومناد ينادي: يا أيها الناس الرحيل الرحيل، وإن تصديق ذلك في كتاب الله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن علي بن أبي طالب في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر عن ابن عمر في قوله:
أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن أبي داود وابن الأنباري معا في المصاحف وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عمرو بن دينار قال: سمعت عبد الله بن الزبير يقرأ
وأخرج أبو عبيد في فضائله وابن المنذر عن ابن مسعود أنه قرأ: "يا أيها الكفار ما سلككم في سقر".
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليخرجن بشفاعتي من أهل الإيمان من النار حتى لا يبقى فيها أحد إلا أهل هذه الآية
وأخرج ابن مردويه عن عبد الرحمن بن ميمون أن كعبا دخل يوما على عمر بن الخطاب فقال له عمر: حدثني إلى ما تنتهي شفاعة محمد يوم القيامة؟ فقال كعب: قد أخبرك الله في القرآن، إن الله يقول:
وأخرج ابن مردويه عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يؤتى بأدنى أهل النار منزلة يوم القيامة فيقول الله له: تفتدى بملْء الأرض ذهبا وفضة؟ فيقول: نعم إن قدرت عليه، فيقول: كذبت، قد كنت أسألك ما هو أيسر عليك من أن تسألني فأعطيك وتستغفرني فأغفر لك وتدعوني فأستجيب لك، فلم تخفني ساعة قط من ليل ونهار، ولم ترج ما عندي قط، ولم تخش عقابي ساعة قط، وليس وراءه أحد إلا وهو شر منه، فيقال له: {ما سلككم في سقر قالوا لمن نك من المصلين} إلى قوله:
وأخرج ابن مردويه عن صهيب الفقير قال: كنا بمكة ومعي طلق بن حبيب وكنا نرى رأي الخوارج فبلغنا أن جابر بن عبد الله يقول في الشفاعة فأتيناه فقلنا له: بلغنا عنك في الشفاعة قول الله مخالف لك فيها في كتابه، فنظر في وجوهنا فقال: من أهل العراق أنتم؟ قالنا: نعم. فتبسم وقال: وأين تجدون في كتاب الله؟ قلت: حيث يقول:
وأخرج البيهقي في البعث عن ابن مسعود قال: يعذب الله قوما من أهل الإيمان، ثم يخرجهم بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم حتى لا يبقى إلا من ذكر الله
أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن الحسن وأبي رجاء أنهما قرآ {مستنفرة} يعني بنصب الفاء.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم عن أبي موسى الأشعري في قوله:
واخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: القسورة الرجال الرماة رجال القنص.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي جمرة قال: قلت لابن عباس قال: القسورة الأسد. فقال: ما أعلمه بلغة أحد من العرب الأسد هم عصبة الرجال.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير
واخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن أبي مالك قال: القسورة الرماة
وأخرج الخطيب في تاريخه عن عطاء بن أبي رباح مثله.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة قال: القسورة النبل.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج سفيان بن عيينة في تفسيره وعبد الرزاق وابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن أبي هريرة في قوله:
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن السدي عن أبي صالح قال: قالوا: إن كان محمدا صادقا فليصبح تحت رأس كل رجل منا صحيفة فيها براءته وأمنته من النار، فنزلت
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن رضي الله عنه {كلا بلا لا يخافون الآخرة} قال: هذا الذي فضحهم.
وأخرج أحمد والدارمي والترمذي والنسائي وابن ماجة والبزار وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن عدي والحاكم وصححه وابن مردويه عن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية
وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن دينار قال: سمعت أبا هريرة رضي الله عنه وابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم يقولون: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قول الله:
وأخرج الحكيم والترمذي في نوادر الأصول عن الحسن رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قال الله أنا أكرم وأعظم عفوا من أن أستر على عبد لي في الدنيا ثم أفضحه بعد أن سترته، ولا أزال أغفر لعبدي ما استغفرني" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالى: إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع يديه إلي ثم أردهما. قالت الملائكة: إلهنا ليس لذلك بأهل. قال الله: لكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم أني قد غفرت له" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ويقول الله: إني لأستحي من عبدي وأمتي يشيبان في الإسلام ثم أعذبهما بعد ذلك في النار".
|